قصيدة تذكرت الوقوف أمام ربى
تَذَكَّرتُ الوُقُوفَ أمَامَ رَبِّي ..
رهيناً بِالمعَـاصِي وَالذُّنُوبِ
.
وَأعْضَائِي وَقَدْ شَهِدَتْ عَلَيَّا ..
أمَامَ الله وَافتَضَحَتْ عُيُوبِي
وَوَجْهِي قَدْ تَسَاقَطَ مِنْ حَيَائِي ..
فَوَاحَذَرَاهُ مِنْ يَومٍ عَصِـيْبِ
وَإذْ بِاللهِ وَفَّّانِـي حِسَــابِي ..
لِيَومِ الحَشْرِ وَالعَرْضِ الرَهِيْبِ
وَقَدْ أمَرَ المَلائِـكَ أنْ خُـذُوهُ .
. فَأينَ أفِرُّ مِنْ تِلْكَ الخُطُوبِ؟؟
وَبينَ يَدِى المَلائِكِ رُحْتُ أبْكِي
فَهَلْ يُجْدِي بُكَائِي أوْ نحيبي؟؟
فَمَا لِي غَيْرَ عَفْوِكَ يَا إلهَِي
ألُوذُ بِهِ إذا اشْتَدَّتْ كُرُوبي
عَصَيّتِ الله يَا نَفْسِي كَثِيراً ..
أمَا ءانْ الآوانَ لِكَيّ تَتُوبي
كَفَاكِ فَقَدْ أضَعْتِ العُمَرَ مِنِّي ..
وَفي العِّصْيَانِ قَدْ تَاهَتْ دُرُوبي
أُذَكِّرُكِ القِّيـَـامَة فَاسْتَعِدِي ..
وَخَـافِى الله َعَـَّلامَ الغُيُوبِ
للمنشد ياسر...أبو عمار
شجانى حبها حتى بكيت.
وفى قلبى لها شوقا بنيت.
فقالت: هل سعيت لكى ترانى؟
فقلت: انا لغيرك ما سعيت.
لأنك يا جنة الفردوس عندى اغلى ما تمنيت
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
وفى قلبى لها شوقا بنيت.
فقالت: هل سعيت لكى ترانى؟
فقلت: انا لغيرك ما سعيت.
لأنك يا جنة الفردوس عندى اغلى ما تمنيت
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم